(بسم الله الرحمن الرحيم ) وصلي الله على مولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلم...أللهم إني أقدم إليك بين يديّ كل نفس ولمحة وطرفة يطرف بها أهل ألسموات وأهل ألأرض وكل شي هو في علمك كائن أو قد كان أقدم إليك بين يدي ذلك كله...بسم الله الرحمن الرحيم أللهم أنت ألله الملك الحق المبين القديم المتعزز بالعظمة والكبرياء المتفرد بالبقاء الحي القيوم القادر المقتدر الجبار القهار ألذي لاإله إلا أنت أنت ربي وأنا عبدك عملت سوءا وظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي كلها فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا غفور يا شكور يا حليم يا كريم يا صبور يا رحيم . (أللهم)إني أحمدك وأنت ألمحمود وأنت للحمد أهل، وأشكرك وأنت ألمشكور وأنت للشكر أهل، على ما خصصتني به من مواهب ألرغائب وأوصلت إلىّ من فضائل ألصنائع وأوليتنى به من إحسانك وبوئتنى به من مظنة الصدق عندك وأنلتني به من مننك ألواصلة إلى وأحسنت به إلى كل وقت من دفع البلية عني وألتوفيق لي والإجابة لدعائي حين أناديك داعيا وأناجيك راغبا وأدعوك متضرعا صافيا ضارعا وحين أرجوك راجيا فأجدك وألوذ بك في ألمواطن كلهافكن لي ولأهلي ولأخواني كلهم جارا حاضرا حفيا بارا وليا في ألأموركلها ناظرا وعلى ألأعداء كلهم ناصرا وللخطايا وألذنوب كلها غافرا وللعيوب كلها ساترا لم أعدم عونك وبرك وخيرك وعزك وإحسانك طرفة عين منذ أنزلتني دار ألأختبار وألفكر والأعتبار لتنظر ما أقدم لدار ألخلود والقرار والمقامة مع ألأخيار... أللهم أنى عبدك فأجعلني يا رب عتيقك يا ألهي ومولاي خلصني وأهلي وإخواني كلهم من النار ومن جميع ألمضار وألمضال وألمصائب وألمعائب وألنوائب وأللوازم وألغموم ألتى قد ساورتني فيها ألهموم بمعاريض أصناف ألبلاء وضروب جهد ألقضأءإلهي... لأ أذكر منك إلأ الجميل ولم أرى منك إلا ألتفضيل خيرك لي شامل وصنعك لي كامل ولطفك لي كافل وبرك لي غامر وفضلك على دائم متواتر ونعمك عندي متصله لم تخفرلي جوارى وأّمنت خوفي وصدقت رجائي وحققت آمالي وصاحبتني في أسفاري وأكرمتني في إحضاري وعافيت أمراضي وشفيت أوصابي وأحسنت منقلبي ومثواي ولم تشمت بي أعدائي وحسادي ورميت من رماني بسوء وكفيتني شر من عاداني فأنا أسألك يا ألله ألآن أن تدفع عني كيد ألحاسدين وظلم ألظالمين وشر ألمعاندين وأحمني وأهلي وأخواني كلهم تحت سرادقات عزك يا أكرم ألأكرمين وباعد بيني وبين أعدائي كما باعدت بين ألمشرق وألمغرب وأخطف أبصارهم عني بنور قدسك وأضرب رقابهم بجلال مجدك وأقطع أعناقهم بسطوات قهرك وأهلكهم ودمرهم تدميرا كما دفعت كيد ألحساد عن أنبيائك وضربت رقاب ألجبابره لأصفيائك وخطفت أبصار ألأعداء عن أوليائك وقطعت أعناق ألأكاسره لأتقيائك وأهلكت ألفراعنة ودمرت ألدجاجله لخواصك ألمقربين وعبادك ألصالحين يا غياث ألمستغيثين أغثني...(ثلاثا)....على جميع أعدائى وأعدائك فحمدي لك ياإلهى وأصب وثنائي عليك متواترا دائبا دائما من الدهر إلى الدهر بألوان ألتسبيح والتقديس وصنوف أللغات ألمادحة وأصناف ألتنزية خالصا لذكرك ومرضيا لك بناصع ألتحميد وألتمجيد وخالص ألتوحيد وإخلاص ألتقرب وألتفريد وإمحاض ألتمجيد بطول ألتعبد وألتعديد،لم تعن في قدرتك ولم تشارك في ألوهيتك ولم تعلم لك ماهية فتكون للأشياء ألمختلفه مجانسا، ولم تعاين إذ حبست ألأشياء على ألعزائم ألمختلفه، ولاخرقت ألأوهام حجب الغيوب إليك فأعتقد منك محدودا في مجد عظمتك، لا يبلغك بعد الهمم ولا ينالك غوص ألفطن ولا ينتهي إليك بصر ناظر في مجد جبروتك ،إرتفعت عن صفات ألمخلوقين صفات قدرتك، وعلا عن ذكر ألذاكرين كبرياء عظمتك، فلا ينتقص ما أردت أن يزداد ولا يزداد ما أردت أن ينتقص، لا أحد شهدك حين فطرت ألخلق ولاند ولا ضد حضرك حين برأت ألنفوس، كلت ألألسن عن تفسيرصفتك وأنحسرت ألعقول عن كنه معرفتك وصفتك، وكيف يوصف كنه صفتك يا رب وأنت ألله ألملك ألجبار ألقدوس ألأزلي ألذي لم يزل ولايزال أزليا باقيا أبديا سرمديا دائما في ألغيوب وحدك، لا شريك لك، ليس فيها أحد غيرك ولم يكن إله سواك، حارت في بحار بهاء ملكوتك عميقات مذاهب التفكر، وتواضعت ألملوك لهيبتك، وعنت ألوجوه بذلة ألأستكانة لعزتك، وإنقاد كل شيء لعظمتك، وأستسلم كل شيء لقدرتك، وخضعت لك ألرقاب، وكل دون ذلك تحيير أللغات، وضل هنالك ألتدبير في تصاريف ألصفات، فمن تفكر في إنشائك ألبديع وثنائك ألرفيع وتعمق في ذلك رجع طرفه إليه خاسئا حسيرا وعقله مبهوتا وتفكره متحيرا أسيرا (أللهم) ... لك ألحمد حمدا كثيرا دائما متواليا متواترا متضاعفا متسعا متسقا يدوم ويتضاعف ولا يبيد غير مفقود في ألملكوت ولا مطموس في ألمعالم ولا منتقص في ألعرفان، فلك ألحمد على مكارمك ألتى لا تحصى ونعمك ألتى لا تستقي في الليل إذ أدبر والصبح إذ أسفر وفي البر والبحار والغدو والآصال والعشي والإبكار والظهيره والأسحار وفي كل جزء من أجزاء ألليل وألنهار. (أللهم) لك ألحمد بتوفيقك قد أحضرتني ألنجاة وجعلتني منك في ولاية ألعصمة، فلم أبرح في سبوغ نعمائك وتتابع آلائك محروسا بك في ألرد وألأمتناع، ومحفوظا بك في ألمنعة وألدفاع عني (أللهم) ....إني أحمدك إذ لم تكلفني فوق طاقتى، ولم ترض مني إلا طاعتى، ورضيت مني طاعتك وعبادتك دون أستطاعتى وأقل من وسعي ومقدرتي، فإنك أنت ألله ألملك ألحق ألذي لا إله إلا أنت، لم تغب ولا تغيب عنك غائبه ولن تخفي عليك خافية ولن تضل عنك في ظلم الخفيات ضاله ،إنما أمرك إذا أردت شيئا أن تقول له كن فيكون (ألإخلاص ثلاثا) (أللهم) ... لك الحمد حمدا كثيرا دائما مثل ما حمدت به نفسك وأضعاف ما حمدك به ألحامدون، وسبحك به ألمسبحون، ومجدك به ألممجدون ،وكبرك به ألمكبرون، وهللك به ألمهللون، وقدسك به ألمقدسون، ووحدك به ألموحدون، وعظمك به ألمعظمون ،وأستغفرك به ألمستغفرون، حتى يكون لك مني وحدي في كل طرفة عين وأقل من ذلك مثل حمد جميع ألحامدين وتوحيد أصناف ألموحدين وألمخلصين وتقديس أجناس ألعارفين وثناء جميع ألمهللين وألمصلين وألمسبحين ومثل ما أنت به عالم وأنت محمود ومحبوب ومحجوب من جميع خلقك كلهم من ألحيوانات وألبرايا وألأنام. ( إلهي) ... أسألك بمسائلك، وأرغب إليك بك في بركات ما أنطقتني به من حمدك، ووفقتني له من شكرك وتمجيدي لك، فما أيسر ما كلفتني به من حقك وأعظم ما وعدتني به من نعمائك ومزيد ألخير على شكرك، إبتدأتني بالنعم فضلا وطولا، وأمرتني بالشكر حقا وعدلا، ووعدتني أضعافا ومزيدا، وأعطيتني من رزقك واسعا كثيرا إختيارا ورضا وسألتني عنه شكرا يسيرا،لك ألحمد أللهم على إذ نجيتني وعافيتني برحمتك من جهد ألبلاء ودرك ألشقاء، ولم تسلمني لسوء قضائك وبلائك، وجعلت ملبسي ألعافية، وأوليتني ألبسطة وألرخاء، وشرعت لي أيسر ألقصد، وضاعفت لي أشرف ألفضل مع ما عبدتني به من ألمحجة ألشريعة ،وبشرتني به من ألدرجة ألعالية ألرفيعه، وأصطفيتني بأعظم ألنبيين دعوة وأفضلهم شفاعة وأرفعهم درجة وأقربهم منزلة وأوضحهم حجة سيدنا محمد r.... وعلى آله وسلم وعلى جميع ألأنبياء وألمرسلين وأصحابه ألطيبين ألطاهرين... (ألإخلاص).(ثلاث). (أللهم )صلي على محمد وعلى آل محمد، وأغفر لي ولأهلي ولإخواني كلهم مالا يسعه إلا مغفرتك،ولا يمحقه إلاعفوك ولايكفره إلا تجاوزك وفضلك، وهب لي في يومي هذا وليلتى هذه وساعتى هذه وشهرى هذا وسنتى هذه يقينا صادقا يهون على مصائب ألدنيا وألآخرة وأحزانهما، ويشوقني إليك ويرغبني فيما عندك،وأكتب لي عندك ألمغفره وبلغني ألكرامة من عندك وأوزعني شكر ما أنعمت به على، فإنك أنت ألله ألذي لا إله إلا أنت ألواحد ألأحد ألرفيع ألبديع ألمبدئ ألمعيد ألسميع ألعليم، ألذي ليس لأمرك مدفع ولا عن قضائك ممتنع، وأشهد أنك ربي ورب كل شيء فاطر السموات وألأرض عالم ألغيب وألشهادة ألعلى ألكبير ألمتعال(ألإخلاص) (ثلاثا) (أللهم) إني أسألك ألثبات في ألأمر وألعزيمة على ألرشد وألشكر على نعمك وأسألك حسن عبادتك وأسألك من خير كل ما تعلم وأعوذ بك من شر كل ما تعلم وأستغفرك من شر كل ما تعلم إنك أنت علام ألغيوب، وأسألك لي ولأهلي كلهم ولأخواني كلهم أمنا، وأعوذ بك من جور كل جائر، ومكر كل ماكر، وظلم كل ظالم، وسحر كل ساحر، وبغي كل باغ، وحسد كل حاسد، وغدر كل غادر، وكيد كل كايد ،وعداوة كل عدو، وطعن كل طاعن، وقدح كل قادح، وحيل كل محيل ،وشماتة كل شامت، وكشح كل كاشح) (أللهم) بك أصول على ألأعداء وألقرناء، وإياك أرجو ولاية ألاحباء و ألأصفياء وألأتقياء، فأنك أنت ألله ألذي لا إله إلأ أنت ألفاشي في الخلق حمدك ألباسط بالجود يدك، لا تضاد في حكمك ولا تنازع في أمرك وسلطانك وملكك ولا تشارك في ربوبيتك ولا تزاحم في خليقتك، تملك من ألأنام ما تشاء ولا يملكون منك إلا ما تريد(أللهم،أنت ألمنعم ألمتفضل ألقادر ألمقتدر ألقاهر ألمقدس بالمجد من نور ألقدس ترديت بالمجد والبهاء وتعظمت بالعزة والعلاء وتأزرت بالعظمة وألكبرياء وتغشيت بالنور والضياء وتجللت بالمهابة والبهاء،(ألإخلاص ثلاثا) لك ألمن ألقديم والسلطان الشامخ وألملك ألباذخ وألجود ألواسع وألقدرة ألكاملة وألحكمة ألبالغة وألعزة ألشامله فلك ألحمد على ما جعلتني من أمة محمدr....وهو أفضل بني أدم عليه السلام ألذين كرمتهم وحملتهم في البر والبحر ورزقتهم من الطيبات وفضلتهم على كثير من خلقك تفضيلا، وخلقتني سميعا بصيرا صحيحا سويا سالما معافا، ولم تشغلني بنقصان فى بدني عن طاعتك ولا بآفة في جوارحي ولا عاهة في نفسي ولا في عقلي ولم تمنعني كرامتك إياي وحسن صنيعك عندي وفضل منائحك لدي ونعمائك على، أنت ألذي أوسعت على في الدنيا رزقا وفضلتني على كثير من أهلها تفضيلا..فجعلت لي سمعا يسمع آياتك، وعقلا يفهم إيمانك، وبصرا يري قدرتك، وفؤادا يعرف عظمتك، وقلبا يعتقد توحيدك، فإني لفضلك على شاهد حامد شاكر، ولك نفسي شاكره وبحقك على شاهده، وأشهد أنك حي قبل كل حي وحي بعد كل حي وحي بعد كل ميت وحي لم ترث ألحياة من حي، لم تقطع خيرك عني في كل وقت ولم تقطع رجائي ولم تنزل بي عقوبات النقم ولم تغير على وثائق ألنعم ولم تمنع عني دقائق ألعصم، فلو لم أذكر من إحسانك وإنعامك على إلا عفوك عني والتوفيق لي والاستجابة لدعائي حين رفعت صوتي بدعائك وتحميدك وتوحيدك وتمجيدك وتهليلك وتكبيرك وتعظيمك،وإلا في تقديرك خلقي حين صورتني فأحسنت صورتي، وإلا في قسمة ألأرزاق حين قدرتها لي ،لكان في ذلك ما يشغل فكري عن جهدي فكيف إذا تفكرت في ألنعم ألعظام ألتى أتقلب فيها ولا أبلغ شكر شيء منها، فلك ألحمد عدد ما وسعته رحمتك من جميع خلقك، وعدد ما أحاطت به قدرتك، وأضعاف ما تستوجبه من جميع خلقك، (أللهم.) إني مقر بنعمتك على فتمم إحسانك إلى فيما بقي من عمري أعظم وأتم وأكمل وأحسن مما أحسنت إلى فيما مضي منه برحمتك يا أرحم الراحمين (أللهم)إني أسألك وأتوسل إليك بتوحيدك وتمجيدك وتحميدك وتهليلك وتكبيرك وتسبيحك وكمالك وتدبيرك وتعظيمك وتقديسك ونورك ورأفتك ورحمتك وعلمك وحلمك وعفوك ووقارك وجلالك ومنك وكمالك وكبريائك وسلطانك وقدرتك وإحسانك وأمتنانك وجمالك وبهائك وبرهانك وغفرانك ونبيك ووليك وعترته ألطاهرين ،أن تصلي على سيدنا محمد وعلى أله وسائر إخوانه ألأنبياءوالمرسلين، وأن لا تحرمني رفدك وفضلك وجمالك وجلالك وفوائد كرامتك، فإنه لا يعتريك لكثرة ما قد نشرت من كثرة العطايا عوائق ألبخل، ولا ينقص جودك ألتقصير في شكر نعمتك، ولا تنفذ خزائنك بمواهبك ألمتسعه، ولا يؤثر في جودك ألعظيم منحك ألفائقه ألجليله ألجميله ألأصليه، ولا تخاف ضيم إملاق فتكدى،.. ولا يلحقك خوف عدم فينقص من جودك فيض فضلك، إنك على ما تشاء قدير وبالإجابة جدير. (أللهم) أرزقني قلبا خاشعا خاضعا ضارعا، وعينا باكية، وبدنا صحيحا صابرا، ويقينا صادقا بالحق صادعا، وتوبة نصوحا، ولسانا ذاكرا وحامدا، وإيمانا صحيحا صابرا ،ورزقا حلالا طيبا واسعا، وعلما نافعا ،وولدا صالحا،وصاحبا موافقا، وسنا طويلا في الخير مشتغلا بالعبادة ألخالصة ،وخلقا حسنا، وعملا صالحا متقبلا، وتوبة مقبولة، ودرجة رفيعة،وأمرأة مؤمنه طائعه، (أللهم) لأ تنسني ذكرك،ولأ تولني غيرك،ولأ تؤمني مكرك،ولا تكشف عني سترك،ولا تقنطني من رحمتك،ولا تبعدني من كنفك وجوارك،وأعذني من سخطك وغضبك،ولا تؤيسني من رحمتك،وكن لي ولأهلي ولأخواني كلهم أنيسا من كل روعة وخوف وخشية ووحشه وغربه،وأعصمني من كل هلكة،ونجني من كل بلية،وآفة وعاهة وغصة ومحنة وزلزلة وشدة وإهانة وذلة وغلبة وقلة وجوع وعطش وفقر وفاقة وضيق وفتنة ووباء وبلاء وغرق وحرق وبرق وسرق وحر وبرد ونهب وغي وضلال وضالة وهامة وذلة وخطايا وهم وغم ومسخ وخسف وقذف وخلة وعلة ومرض وجنون وجزام وبرص وفالج وباسور وسلس ونقص وهلكة وفضيحة وقبيحة في الدارين،إنك لا تخلف الميعاد، (أللهم) أرفعني ولا تضعني،وأدفع عني ولا تدفعني،وأعطني ولا تحرمني،وزدني ولا تنقصني،وأرحمني ولا تعذبني،وفرج همي وأكشف غمي وأهلك عدوي،وأنصرني ولا تخذلني،وأكرمني ولا تهني،وأسترني ولا تفضحني،وآثرني ولا تؤثر على،وأحفظني ولا تضيعني،فإنك على كل شيء قدير، يا أقدر ألقادرين ويا أسرع ألحاسبين،وصلي ألله على سيدنا محمد وآله وسلم أجمعين، ( أللهم)أنت أمرتنا بدعائك ووعدتنا بإجابتك،وقد دعوناك،كما أمرتنا فأجبنا كما وعدتنا،يا ذا الجلال وألإكرام إنك لا تخلف ألميعأد(اللهم)ما قدرت لي من خير وشرعت فيه بتوفيقك وتيسيرك فتممه لي بأحسن ألوجوه كلها وأصوبها وأصفاها فإنك على ما تشاء قدير وبالإجابة جدير نعم المولى ونعم النصير، وما قدرت لي من شرو تحذرنى منة فأصرفه عني برحمتك يا أرحم ألراحمين،يا حي يا قيوم يا،من قامت السموات وألأرض بأمره،يا من يمسك ألسماء أن تقع على الأرض إلا بأذنه،يا من إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون،فسبحان الله ألذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون.سبحان ألله ألقادر ألقاهر ألقوى ألعزيز ألجبار ألحي ألقيوم بلا معين ولا ظهير برحمتك أستغيث (أللهم) هذا ألدعاء ومنك ألإجابة،وهذا ألجهد وعليك ألتكلان، ولا حول ولا قوة إلا الله ألعلى ألعظيم (ثلاثا) والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا،وصلي الله على سيدنا محمد وآله وأصحابه ألطيبين ألطاهرين وسلم تسليما كثيرا أثيرا دائما أبدا إلى يوم الدين،وحسبنا ألله ونعم ألوكيل،وألحمد لله رب العالمين،وصلي ألله على سيدنا محمد وعلى آله في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم ألله
Tiada ulasan:
Catat Ulasan